قطنا
مرحبا بك في منتديات قطنا الثقافية و العلمية
و نشكر زيارتكم
ولتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
و يرجى الانتباه بادخال الايميل الصحيح لانه عند التسجيل ستصلك رسالة تفعيل رمز الدخول الى بريدك الالكتروني و بعد التفعيل ستتمكن من الدخول بالاسم و كلمة المرور التي ادخلتها
كما ندعوكم لزيارة موقعنا قطنا نت www.qatana.net
قطنا
مرحبا بك في منتديات قطنا الثقافية و العلمية
و نشكر زيارتكم
ولتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
و يرجى الانتباه بادخال الايميل الصحيح لانه عند التسجيل ستصلك رسالة تفعيل رمز الدخول الى بريدك الالكتروني و بعد التفعيل ستتمكن من الدخول بالاسم و كلمة المرور التي ادخلتها
كما ندعوكم لزيارة موقعنا قطنا نت www.qatana.net
قطنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
قطنا

منتدى مدينة قطنا
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
"وقـل اعمـلوا فسـيرى الله عـملكم ورسـوله والمؤمنـون"    

 

 تابع جبل الشيح - جبل الجليل - 6

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابو محمد الشيخ
عضو فعال
عضو فعال
avatar


المزاج : قطنا
ذكر
عدد المساهمات : 111
نقاط : 331
تاريخ الميلاد : 30/01/1948
العمر : 76
تاريخ التسجيل : 08/11/2010
مكان الإقامة : سوريا-قطنا

تابع جبل الشيح - جبل الجليل - 6 Empty
مُساهمةموضوع: تابع جبل الشيح - جبل الجليل - 6   تابع جبل الشيح - جبل الجليل - 6 Emptyالخميس يوليو 12, 2012 3:34 am

تابع جبل الشيح - جبل الجليل - 6
واعلم أنه تعالى لما ذكر فضائح اليهود وقبائح أفعالهم ، وشرح أنهم قصدوا قتل عيسى - عليه السلام - وبيّن أنه ما حصل لهم ذلك المقصود ، وأنه حصل لعيسى أعظم المناصب وأجلُّ المراتب - بيّن تعالى تحقيق ما أثبته في الآية السابقة ، من القطع بكذبهم ، مثبتاً أنهم في مبالغتهم في عداوته ، سيكونون من أتباعه المصدقين بجميع أمره ، الذي منه التصديق بمحمد - صَلّى اللهُ عليّه وسلّم - مؤكداً له أشد تأكيد لما عندهم من الإنكار له ، بقوله : « وَإِن مّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاّ لَيُؤْمِنَنّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً »( ) « وَإِن مّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلاّ لَيُؤْمِنَنّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ » أي : ما أحد من أهل الكتاب يدرك نزول عيسى - عليه السلام - في آخر الزمان ، إلا ليؤمنن به قبل موته ، أي : موت عيسى - عليه السلام - أي : لا يموت حتى ينزل في آخر الزمان يؤيد الله به دين الإسلام ، حتى يدخل فيه جميع أهل الملل ، إشارة إلى أن موسى عليه السلام ، إن كان قد أيده الله تعالى بأنبياء كانوا يجددون دينه زماناً طويلاً ، فالنبي الذي ينسخ شريعة موسى ، وهو عيسى - عليهما السلام - هو الذي يؤيد الله به هذا النبي العربيّ ، في تجديد شريعته ، وتمهيد أمره ، والذود عن دينه ، ويكون من أمته بعد أن كان صاحب شريعة مستقلة ، وأتباع مستكثرة ، أمر قضاه الله تعالى في الأزل ، فاقصروا أيها اليهود ، فمعنى الآية إذن - والله أعلم - : إنه ما من أحد من أهل الكتاب المختلفين في عيسى - عليه السلام -على شك ، إلا وهو يوقن بعيسى - عليه السلام - قبل موته ، بعد نزوله من السماء ، أنه ما قتل وما صلب ، ويؤمن به عند زوال الشبهة ، أفاده البقاعي . روى البخاريّ عن أبي : « وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَيُوشِكَنَّ أَنْ يَنْزِلَ فِيكُمُ ابْنُ مَرْيَمَ حَكَماً عَدلاً فَيَكْسِرَ الصَّلِيبَ ، وَيَقْتُلَ الْخِنْزِيرَ ، وَيَضَعَ الْجِزْيَةَ ، وَيَفِيضَ الْمَالُ حَتَّى لاَ يَقْبَلَهُ أَحَدٌ ، حَتَّى تَكُونَ السَّجْدَةُ الْوَاحِدَةُ خَيْراً لَهُ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا »( ).
وللجليل في العصور الإسلامية دور واضح ، فمن ذلك ما رواه ابن عساكر بسنده عن الوضين بن عطاء أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : « جبل الخليل جبل مقدس ، وأن الفتنة لما ظهرت في بني إسرائيل أوحى الله تعالى إلى أنبيائهم أن يفروا بدينهم إلى جبل الخليل »( ). وجبل الخليل من أسماء جبل الجليل . وحكى بعض أهل العلم قال : سمعت مشايخ أهل الشام يزعمون : أن جبل الخليل إنما سمي بذلك لأن الله تبارك وتعالى لما أوحى إلى الجبال أني أريد أن أتجلى إلى موسى على بعضك تطاولت وشمخت غير جبل الخليل فإنه استخزى وتطامن ، فسمي بذلك جبل الخليل( ). وقيل إنه المعقل من الفتن ، فقد روى نعيم ابن حماد بسنده عن عمير بن هانىء العنسي أنه قال ليبلغني أن الرجل من إخواني اتخذ جبل الخليل منزلًا وأغبطه ، قيل : ولم ذاك قال لأنه سينزله أهل مصر : إما يحبس نيلهم وإما يمد فيغرق حتى جبل ، يتماسحوا الخليل بينهم بالحبال( ) . وعن الزهري قال : دمشق معقل المسلمين من الروم إذا وقعت الملاحم ، وعلامة ملاحم الروم إذا بنيت مدينة من دمشق على أربعة أميال قبل المغرب يكون على ساق وتعجل الرحلة إلى دمشق ، فإنها فسطاط المسلمين يومئذ ، ولا ينالها مكروه إلا الغساني الذى يخرج من الشطرجانة والمعقل مكة ، وقد بقي لها على ذلك شيء من ولد العباس ، والمعقل جبل الخليل ولبنان( ). وأخرج ابن عساكر عن كعب رضي الله عنه قال : جبل الخليل ، والطور ، والجودي . يكون كل واحد منهم يوم القيامة لؤلؤة بيضاء تضيء ما بين السماء والأرض . يعني يرجعن إلى بيت المقدس حتى يجعلن في زواياه ، ويضع عليها كرسيه حتى يقضى بين أهل الجنة والنار « وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم وقضي بينهم بالحق »( ). وكذلك ما قاله يزيد بن حبيب : كان رجال من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - يحدثون أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم – قال : « يقتل في جبل الجليل والقطران من أصحابي - أو من أمتي - ناس »( ) . فكان أولئك النفر الذين قتلوا مع محمد بن أبي حذيفة وأصحابه بجبل الجليل والقطران( ). وكان معاوية بن أبي سفيان – رضي الله عنه - يحبس في موضع منه من يظفر به ممن ينبز بقتل عثمان بن عفان - رضي الله عنه - منهم : محمد بن أبي حذيفة ، وكريب ابن أبرهة . وهناك قتل عبد الرحمن بن عديس البلوي ، قتله بعض الأعراب لما اعترف عنده بقتل عثمان . وقد بنى بعض أمراء الشام فيه برجًا ، وجعل فيه قومًا من الأكراد طليعة بينه وبين الفرنج ، وأجرى لهم أرزاقًا ، فتديروها بأهاليهم ، ثم خافوا على أنفسهم في غارة ، فجعلوا يحصنونه إلى أن صار قلعة حصينة دعيت بـ « حصن الأكراد » وقد منع الفرنج « الصليبيين » عن كثير من غاراتهم ، فنازلوه فباعه الأكراد منهم ، ورجعوا إلى بلادهم ، وملكه الفرنج وهو في أيديهم إلى هذه الغاية . وبينه وبين حمص يوم ، ولا يستطيع صاحبها انتزاعه من أيديهم( ). وذكر ابن الأثير في حوادث سنة 588 هـ : أنه في تاسع جمادى الآخرة بلغ الفرنج الخبر بوصول عسكر من مصر، ومعهم قفل كبير، ومقدم العسكر فلك الدين سليمان - أخو العادل لأمه - ومعه عدة من الأمراء ، فأسرى الفرنج إليهم ، فواقعهم بنواحي الخليل ، فانهزم الجند ، ولم يقتل منهم رجل من المشهورين إنما قتل من الغلمان والأصحاب ، وغنم الفرنج خيامهم وآلاتهم ؛ وأما القفل فإنه أخذ بعضه ، وصعد من نجا جبل الخليل ، فلم يقدم الفرنج على أتباعهم ، ولو اتبعوهم نصف فرسخ لأتوا عليهم ؛ وتمزق من نجا من القفل ، وتقطعوا ، ولقوا شدة إلى أن اجتمعوا( ). وقال ابن خلدون متممًا الخبر : وساروا – يقصد الصليبيين - إلى الداروم فخربوه ، ثم ساروا إلى القدس وانتهوا إلى بيت قوجة على فرسخين من القدس ، تاسع جمادى الأولى من سنة ثمان وثمانين وخمسمائة ، واستعد صلاح الدين للحصار ، وفرق أبراج السور على أمرائه ، وسلط السرايا والبعوث عليهم ، فرأوا ما لا قبل لهم به ، فتأخروا عن منازلتهم بيافا ، وأصبحت بقولهم وميرتهم غنائم للمسلمين( ). وقال صَيْفِيُّ وَيُكَنَّى أَبَا قَيْسِ بْنِ الْأَسْلَتِ الْأَوْسِيَّ الْأَنْصَارِيَّ ، قَبْلَ إسْلَامِهِ :
فَلَوْلَا رَبُّنَا كُنَّا يَهُـــــودًا وَمَا دِينُ الْيَهُودِ بِذِي شُكُولِ
وَلَوْلَا رَبُّنَا كُنَّا نَصَارَى مَعَ الرُّهْبَانِ فِي جَبَلِ الْجَلِيلِ
وَلَكِنَّا خُلِقْــنَا إِذْ خُلِقْـــنَا حَنِيفٌ دِينُنَا عَنْ كُلِّ جِيــــلِ( )
وزاد ابن عساكر :
نسوق الهدي نرسف مدعيات * يكشف عن مناكبها الحبول
فلما قدم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المدينة قيل له : يا أبا قيس هذا صاحبك الذي كنت تصف . قال : أجل قد بعث بالحق . وجاء إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال له : إلام تدعو ؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إلى شهادة أن لا إله إلا الله ، وأني رسول الله . وذكر شرائع الإسلام . فقال له أبو قيس : ما أحسن هذا وأجمله ، انظر في أمري ثم أعود إليك . فكاد يسلم فلقيه عبد الله بن أبي فقال : من أين ؟ فقال من عند محمد ، عرض علي كلامًا ما أحسنه ، وهو الذي كنا نعرف ، والذي كانت أحبار يهود تخبرنا به . فقال عبد الله بن أبي : كرهت - والله -حرب الخزرج . قال : فغضب أبو قيس وقال : والله لا أسلم سنة . ثم انصرف إلى بيته ، فلم يعد إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حتى مات قبل الحول ، وذلك في ذي الحجة على رأس عشرة أشهر من الهجرة . قال : وأنبأ ابن سعد ، أنا محمد بن عمر قال : فحدثني ابن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن أشياخهم أنهم كانوا يقولون : لقد سمع يوحد عند الموت( ). وقال الأبيوردي من شعراء العصر العباسي :
تَميسُ في أَطْرافِهِنَّ الآجـــــــــالْ... يا حبـــذا رعيُ المطيِّ الأهــمالْ
إذا تَجاذَبْـــنَ فُـــروعَ الأَهــــدال ... تَكْرَعُ مِنْ رَشْحِ الحَيا في أَوشْالْ
عُوجاً إلى رَجْعِ الحُداءِ الجَلْجالْ ... لا عِزَّ إلاّ لِرُوَيْعِي أَشــــــــــوالْ( )
وممن سكن جبل الخليل السَّماعِنَة : وهم بَطنٌ من العربِ( ) ، والسَّوارِكَة : قَبِيلَةٌ من العَرَبِ( ) ، وبَنو العمَلَى ، وبَنو عُمَيْلةَ ، كجُهَيْنَةٍ : قبيلةٌ من العرب . وعَمَلَى ، كَجَمَزى : موضع ، كما في المُحكَم . والعَمْلَة - بالفَتْح -: السَّرِقَةُ أو الخِيانَة( ). وممن اشتهر من أهله :
1- واصل بن جميل ، أبو بكر السلاماني : من بني سلامان الجليلي ، من جبل الجليل من أعمال صيداء وبيروت ، من ساحل دمشق ، محدث ، قال عنه يحيى بن معين : مستقيم الحديث . ولما هرب الأوزاعي من عبد الله بن علي بن عبد الله بن العباس – عم أبي العباس السفاح وأبي جعفر المنصور - اختبأ عنده ، وكان الأوزاعي يحمد ضيافته ويقول : ما تهنأت بضيافة أحد مثلما تهنأت بضيافتي عنده ، وكان خبأني في هري العدس ، فإذا كان العشاء جاءت الجارية فأخذت من العدس ، فطبخت ثم جاءتني به ، فكان لا يتكلف ، فتهنأت بضيافته( ).
2- أبو مسلم الجليلي : من أهل جبل الجليل ، أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - وكان معلم كعب الأحبار، أسلم في عهد عمر ، وقيل في عهد معاوية . روى قاسم الرحال ، عن أبي قلابة أن أبا مسلم الجليلي أسلم على عهد معاوية ، فأتاه أبو مسلم الخولاني فقال : ما منعك أن تسلم على عهد أبي بكر وعمر ؟ فقال : إني وجدت في التوراة أن هذه الأمة ثلاث أصناف ، صنف يدخل الجنة بغير حساب ، وصنف يحاسبون حساباً يسيراً ، وصنف يصيبهم شيء ثم يدخلون الجنة ، فأردت أن أكون من الأولين ، فإن لم أكن منهم كنت ممن يحاسب حساباً يسيراً ، فإن لم أكن منهم كنت من الآخرين . وعن أبي مسلم الخولاني أنه لقي أبا مسلم الجلولي ، وكان مترهباً نزل من صومعته أيام عمر وأسلم ، فقال : تركت الإسلام على عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم - وعهد أبي بكر، وذكر الحديث . وعن عقبة بن وساج : كان لأبي مسلم الخولاني جار يهودي يكنى أبا مسلم كان يمر به فيقول: يا أبا مسلم أسلم تسلم ، فمر به يوماً وهو يصلي ، وذكر شبه حديث أبي قلابة . قال ابن معين : أبو مسلم الجليلي ، ويقال : الجلولي ، شامي( ).
3- موسى بن نصير : أبو عبد الرحمن ، مولى امرأة من لخم ، ويقال : إنه مولى لبني أمية . وأصله من عين التمر ، ويقال : هو من إراشة من بلي ، فاتح المغرب الأقصى والأندلس ، سبي أبوه من جبل الجليل من الشام في زمن أبي بكر ، وكان اسمه نصرًا فصُغِّر ، وأعتقه بعض بني أمية ، فرجع إلى الشام ، وولد له موسى بقرية يقال لها كفر مثرى ، وهو صاحب فتوح الأندلس ، وكان أعرج . روى عن تميم الداري ، وروى عنه يزيد بن مسروق اليحصبي وابنه عبد العزيز بن موسى بن نصير ، وقتل ابنه هذا في حياته ، وولاه معاوية البحر وشهد مرج راهط ونثرنا ، ثم هرب ولحق بعبد العزيز بن مروان فاستوهبه من مروان ، وقيل : إن موسى كان يقرأ الكتب فوجد أمر بني أمية فانقطع إلى مروان وهو بالمدينة ، فخرج إلى الشام ثم ترقت أحواله حتى ولي الأندلس ، وقدم دمشق على الوليد بن عبد الملك وقدم معه بمائدة سليمان بن داود التي أصابها بالأندلس( ).
والآن مع قصيدة « إشراقة النّصّر في تشرين » للشاعر نزار قباني يذكر فيها جبل الجليل :
كيفَ صارتْ عيناك بيتَ السّنونو ... فمــــاءٌ يجري ولوزٌ وتينُ
وربيـــــــعٌ ولؤلــــــؤٌ مكنــــــونُ ... وتمنّيْ فكلُّ صعبٍ يهــونُ
إنّ مهــــــرَ المناضـــلاتِ ثميــنُ ... وتعافى وُجداننا المطعـونُ
وكحِّــــلْ جفنيْــــكَ يا حرمــــونُ ... مُ فأنـــت البيــانُ والتبييـن
بعــدَ يأسٍ وزغــردت ميســـلونُ ... واستعادت شـبابَها حطّيـنُ
وتلاقـــــت قبائـــــلٌ وبطــــــونُ ... وقولــي للدّهـرِ كنْ فيكونُ
وحدَه السّـــيفُ يا دمشـــقُ اليقينُ ... ولكِ اللهُ حافـــــظٌ وأميـــنُ
دِ تغنّتْ بمـــا صنعْـــت القــرونُ ... وجبالُ الجليــلِ والّلطرونُ( )

الباحث : محمود بن سعيد الشيخ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تابع جبل الشيح - جبل الجليل - 6
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تابع جبل الشيح - جبل الجليل - 5
» تابع جبل الشيح - جبل الجليل - 4
» تابع جبل الشيح - جبل الجليل - 1
» تابع جبل الشيح - جبل الجليل - 1
» تابع جبل الشيح - جبل الجليل - 2

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قطنا :: المنتديات العامة :: شخصيات لها تاريخ-
انتقل الى: