ماهو اسمكي في جوال زوجك؟؟؟

[size=21]هل تعرفين ماهو اسمك في جوال زوجك؟....اذا أخبرينا

هل فكرت في البحث عن اسمك في جوال زوجك؟.. لا أنصحك بالبحث في أول حرف من حروف اسمك، فلن تجديه هناك...
ولا تكوني رومانسية لدرجة تعتقدين فيها أنك ستجدين اسمك في حرف ح (حبيبتي، حياتي) أو في حرف ع (عمري) ولكن من المحتمل أن تجديه في حرف الواو (وزارة الداخلية) أو الـ (الحكومة)!
ولتعلمي أنك لست الوحيدة في هذا العالم التي تجد اسمها في جوال زوجها غير ما تتوقع.
نورد لك هذا التحقيق من مدن وعواصم مختلفة لنرى الرجال هل يختلفون باختلاف الأماكن؟ أم يوحدهم العقل الذكوري؟

ورغم أن الموضوع يحمل طابع الطرافة إلا أن من المهم طرحه؛ لأن بعض الأسماء التي يطلقها الأزواج على زوجاتهم والعكس، تعبر عن شكل العلاقة الزوجية الحقيقية؛ إذ إنها تلخص ما وصلت إليه هذه العلاقة.
وربما هذه المسميات تدعونا لنتوقف قليلاً مع أنفسنا، ونسألها لماذا أطلقت علينا هذه المسميات؟ وهل كان لنا دور إيجابي أو سلبي فيها.

زوجي غير على غرار جدة غير
من الأسماء الشهيرة لدى أهل مكة التي يطلقها الزوج على زوجته والزوجة على زوجها: "معتوق "و "معتوقة" كذلك "عباسية" و"عباس" أو"أم عباس" حتى تنجب.

كذلك من الأسماء التي تطلق على الزوجات "فتو" وهي من الأسماء القديمة جداً، وكانت تستخدم فقط كدلع لاسم فاطمة ولكن مع الوقت أصبح اسم فتو من الأسماء المشهورة عن أهل مكة والحجاز عموما وتستخدم كرموز في الجوالات.

وفي جدة بعض الزوجات تسمي زوجها "زوجي غير " على غرار"جدة غير" كما كان يطلق على جدة.

وإحدى السيدات اتفقت وزوجها أن يسميا بعضهما نفس الاسم في جوالاتهما واختارا اسم "سوسو" وذلك لأن الزوج والزوجة تبدأ اسميهما بالحرف "س"

أما عن النكات المتداولة في الجوالات فعلى الرغم من أنها مسلية، و تخلق جواً من المرح في حينها؛ إلا أنها تخلق جوا من التوتر فيما بعد بين الأزواج، فكثير من الأزواج يبدأ بالتعليق على زوجته مرارا وتكرارا بكلمة أو عبارة سمعها في نكتة، ثم تصبح مشكلة فيما بعد! والمتأمل في هذه النكات يجدها على الأغلب تحمل تهكماً وسخرية من الزوجة.

ومن النكت المتداولة في الجوالات عن الأزواج نكتة تقول: عندما كان زوج يقلب في أوراق عقد الزواج قالت له زوجته: "شكلك حنيت لأيام زمان؟"، قال لها:"لا أنا أبحث عن تاريخ انتهاء العقد".

شيخ الغفر...الشر بره وبعيد...خميرة نكد...وزمور سيارة شرطة
لقد باتت تسمية الأزواج لزوجاتهم، وكذلك الزوجات لأزواجهنّ على الهاتف المحمول مدعاةً للإثارة خاصة في ظل وجود التسميات الغريبة والمضحكة أو المهينة التي يطلقها كل منهما على الآخر.

بعضهم يسمي زوجته "اصبر لكل مصيبة"، أو "شيخ غفر"، أو "نكدو"، والكثيرين يسمونها "هات. هات"، أو "شرارة"، بينما الزوجات فتارةً يسمون أزواجهنّ "بنكي"، أو "رحال" وغيرها مما يعكس مدى العلاقة بين الزوجين والاحترام المتبادل من عدمه؟
فقد يرى البعض أن التسمية لا تعكس تفاصيل العلاقة، وإنما جزء منها أو صفة فقط صفات الشريك سواء كان لدى الزوجة عن زوجها أو لدى الزوج عن زوجته.
ومن الأسماء التي يطلقها بعض الرجال على زوجاتهم في جوالاتهم "أم أربع وأربعين" و "الشر بره وبعيد" و "هناك شخص غبي يتصل بك" ،"أنا حاسس بمصيبة جيالي" ويخصصون لها رنين يشبه زمور سيارة شرطة النجدة.

لا تخلو الجوالات من بعض الأسماء الشاعرية مثل: "حبيبي قلبي" و "نور عيني".

ولم تكن الزوجات بأكثر إنصافاً من الأزواج إذ تقول إحداهن وتدعى كوثر طلبة: "إنها خصصت لزوجها صوت زئير أسد".
وعن سبب اختيارها هذا الرنين تقول: "زوجي كثير الاتصال بي، فأردت تحديد رنة تميزه ولم أرى رنة تناسبه غير زئير الأسد الذي يزعج كل من يسمعه!".
وأضافت: أن هذه الرنة ربما تثير سخرية البعض، ولكنها تثير إعجاب البعض الأخر، ويكفي أنها تعجب زوجي لدرجة أني أجده يكرر الاتصال بي ونحن نجلس مع بعض ليسمع "زئير نفسه" على التليفون.

ويقول رمضان شعبان،: "إنه يسمي زوجته على الموبايل "الشر بره وبعيد" ويصاحب ذلك رنة زمور الشرطة"، وأضاف، أن تسمية زوجته بهذا الاسم جاء بعد اكتشافه أن زوجته خصصت له عند اتصاله بها محاضرة عن عذاب القبر.
ولفت، إلى أنهم يتمازحان ولا يثير ذلك في أنفسهم أي ضغينة.

بينما يقول محمد عطوان:" إنه يسمي زوجته "نور عيني" وفي المقابل تسمية زوجته "قرة عيني" وأن هذه الأسماء تعبر عن مدى حبهما لبعضهما البعض.

وأضاف عطوان، أنهما يغيران هذه الأسماء بين الوقت والأخر، فنستبدل الأسماء التي سميناها لبعضنا البعض.
ولفت، إلى أنه ذات مرة سمى زوجته على الموبايل "أم أربع وأربعين" ففوجئ بزوجته في اليوم التالي وقد اسمته "هناك شخص غبي يتصل بك".

شرارة.. وبنكي
يؤكد أبو شريف قي منتصف العقد الثالث من عمره أنه يسمي زوجته في هاتفه المحمول باسم " شرارة " من كثرة المشاكل التي تفتعلها معه بسبب أو بدون سبب، لافتاً إلى أن ذلك الاسم يليق بها كثيراً فهي عصبية المزاج جداً وعندما تغضب تكون تماماً مثل الشرارة التي تشعل النار، فتصب غضبها على الجميع وينال الأولاد قسطاً وافراً من غضبها، بينما القسط الثاني فينصب على تعاملها معي، فتبدأ بتوجيه اللوم عليَّ بالتقصير في واجباتي تجاهها والأولاد خاصة أنني أضطر للعمل لفترتين ما يجعلني أغيب أكثر من 12 ساعة عن المنزل وأعود في وقت متأخر من المساء. وقد يكون ذلك سبب غضبها.

أما زوجته فقد اكتشف أنها تسميه في هاتفها المحمول "بنكي" والسبب لديها أنه ينشغل طوال الوقت بالعمل من أجل توفير المال اللازم لتحقيق متطلباتها الحياتية وأطفالها، وتضيف السيدة أن البنك لا يكف عن العمل فهو يعمل ليلاً ليوفر الخدمة للعميل عبر خدمة الصراف الآلي، وفي النهار أيضاً يوفر الخدمة بأساليب متعددة؛ لذلك فزوجها يشبهه كثيراً يوفر لها متطلباتها في أي وقت فاستحق لقب "بنكي" في هاتفها المحمول، لافتة إلى أن ذلك لا يقلل من قيمته أو مكانته في قلبها ولا حتى تقديرها له.
اظهار الاحترام ضروري
بعد تسع سنوات من الزواج هي عمر ابنه الأكبر " يامن" ما زال السيد سمير محتفظاً باسم زوجته على هاتفه المحمول "سوسو" لافتاً إلى أنها تدعى سعاد، إلا أنه منذ ارتباطه بها بالخطوبة اعتاد مناداتها "سوسو" ولم يغير تلك التسمية سواء على هاتفه المحمول، أو داخل البيت أو خارجه، وذلك ليس إلا تعبيراً عن حبه وتقديره لها، فهي من تحملت سنوات ضيقه الاقتصادي، وحملته على تحسين الكثير من سلوكياته، فكانت نعم الزوجة ونعم الأم لأولاده الثلاثة.

ويضيف الرجل الذي بدا على أعتاب الأربعينيات من عمره أنه أبداً لن يغير تسميته لزوجته حتى ينقضي الأجل؛ فذلك أقل تقدير لها لا ينتهي بالتعبير عن الامتنان والحب بالهدايا البسيطة التي تعمق الألفة والتواد بينهما، وتنعكس إيجابياً على تفاصيل حياة الأسرة جميعها.
واستهجن الرجل ما يقوم به الكثير من الرجال الذين يعمدون إلى تغيير أسماء زوجاتهم على الهاتف المحمول وفقاً للحالة المزاجية التي يمرون بها فتارة يسمونها "خميرة نكد" أو غيرها من الأسماء التي هي مدعاة للسخرية والاستهزاء، أحياناً بكينونة الزوجة التي هي شريكة العمر في لحظات الأمل والسعادة ولحظات الحزن والألم، داعياً الرجال إلى إظهار المزيد من الاحترام لزوجاتهم خلال تسمياتهن على الهاتف المحمول، وإلا فليلتزم كل منهم بتسميتها باسمها أو كنيتها.
حسبي الله..999..أسماء تترك اثر سلبي على نفسية المرأة
آمنة عبد الحفيظ "أخصائية نفسية "رأت أن اسم الزوج أو الزوجة في الجوال وسيلة جيدة للتعبير عن مشاعر الزوج أو الزوجة، وإظهار الحب والود.
ونجد الزوجات يستخدمن ذلك لتعبير عن مشاعرهن، ونجد منهن الكثيرات يغيرن أسماء أزواجهن بمجرد إنجاب أول طفل ذكر، وتكني زوجها بأبي فلان.
وهو أيضا من الأشياء التي تعجب الزوج وقد تفرحه أكثر من أسماء الحب و الدلع.

أما الزوجة فيفرحها أكثر الكلمات التي يعبر بها عن مشاعر الحب، فالمرأة بطبعها تسعى دائما للاطمئنان على أن زوجها ما زال يحبها ونجدها دائما تسأل هل تحبني؟

وتستهجن الأخصائية النفسية بعض الأسماء التي تدل على الانتقاص من مكانة المرأة كأن يسميها باسم " الفاضية" إذا كانت ربة منزل أو "الرّغاية" إن كانت كثيرة الكلام.

وبعض الأسماء لها أثر سلبي نفسي كبير على نفسية المرأة، وفي حالة من الحالات سمى الرجل زوجته السمينة جدا "بالدولاب"! وحدثت مشاكل كثيرة بينهما كادت تؤدي للطلاق.

ومن الأسماء التي تخلق الكثير من المشكلات اسم "حسبي الله" أو" 999" وهو رقم الشرطة أو القلق وأرى أن لا داع لمثل هذه التسميات حتى لو كانت على سبيل المزاح.

أما الزوجات فإنهن أكثر عاطفية، فلم أجد زوجة تسمي زوجها مثل تلك الأسماء الغريبة المستهجنة، وأن أكثر اسم غرابة "الديلفري" لأن زوجها لا يكلمها وهو خارج المنزل إلا إذا كان يريد أن يسأل عن الطلبات، واسم الطوارئ يعد من الأسماء المشهورة التي تسميها الزوجة لزوجها.

أما بعض الأسماء والألقاب فتراها الزوجة على حسب طريقة تفكيرها، فعندما يسمي الزوج زوجته باسم رجل مثلا بعض النساء تعتبرنها غيرة، و نجدها تفرح لغيرة زوجتها عليها، وبعض الزوجات تعتبر تسميتها باسم رجل في جوال زوجها نوع من الجهل.
ونجد الزوجة غالبا مزاجية عكس الرجل، و كثيرا ما تغير اسم زوجها على حسب حالتها المزاجية أو على حسب الوضع القائم بينهما؛ فإذا كانت في حالة رضا وسعادة أسمته بأسماء الحب والدلال مثل يا "غالي" أو "الحبيب" أما إذ كان هناك مشادة بينهما فإنها تسميه باسمه أو بأبي فلان.
الاسماء أحد الاسباب لتفجير المشكلات الزوجية

وترى الدكتور سامية خضر "أستاذة علم الاجتماع بجامعة عين شمس: "أن الأسماء التي يطلقها الزوجان على بعضهما البعض تعبر في الغالب عن المضمون الذي يحمله كليهما للأخر، وإن كانت هناك بعض الطرافة من هذه الأسماء".

وتضيف: أن هذه الأسماء لا تؤثر على العلاقة بين الزوجين لأنها تكون ممزوجة بالفكاهة والدعابة وإنما تزيد قوة وحرارة.
ولفتت، إلى أن كثيرا من الأزواج يستخدمون الموبايل في التعبير عن مشاعرهم فيكتبون عبارات الغزل مثل "حبيبتي" و "الغالي" وبالتالي يكون تأثيرها قويا.

ونفت، أن يكون لتسمية بعض الأزواج لزوجاتهم على الجوال تأثير سلبي على العلاقة الزوجية، مؤكدة أن المشاكل المحدودة التي تنتج عن ذلك قليلة، وفي الغالب المشكلة لا تكون نتيجة هذه الأسماء، وإنما تكون الأسماء سببا من أسباب أخرى كثيرة تفجر الخلافات بينهما.

الاحترام والتوقير سر السعادة الزوجية

يشير د. درداح الشاعر أستاذ علم الاجتماع بجامعة الأقصى بغزة إلى أن الأصل في العلاقة بين الأزواج الكلمة الطيبة التي تخلق بينهما المودة والرحمة والتآلف، والشعور بالسعادة والرضا والسكن والطمأنينة والثقة والاحترام المتبادل استناداً لقول الله تعالى:)(كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء) وأضاف لذلك على الزوج أن ينتقي ألفاظاً محببة تدخل السعادة والسرور على قلب زوجته، سواء في الظاهر أم في الباطن.
وشدد على أن يحمل الزوج الإطراء والثناء والكلمات الطيبة التي يتحدث بها لزوجته أمامها وفي غيابها، مؤكداً أن ذلك السلوك يسبب السعادة للزوجة حين تعلم أن زوجها يمتدحها ويثق بها ويرتقي للألفاظ الطيبة ليدلل على مكانتها وقيمتها عنده.

وأشار د. الشاعر أن الزوج إذا ما انتهج النفاق وكان أمام زوجته يمتدحها ويوقرها ومن ثمّ إذا انصرف عنها ذمها فإنه يكون وضع أول مسمار في نعش العلاقة الزوجية بينه وبين زوجته.

مؤكداً على ضرورة أن يكون سلوك الزوج مع زوجته واحداً مبني على الاحترام والتقدير والتوقير والعفاف، ولا يتحدث بلغة تنم عن نوع من البذاءة، خاصة أنه يتحدث عن أقدس رابطة وأقدس علاقة، وأقرب إنسانة له في الكون بعد علاقته بربه عز وجل وعلاقته بأمه.
وأوضح د. الشاعر أن المرأة إذا ما وجدت زوجها يتجاهل ذلك؛ فإن لها حق الاحتجاج والشعور بالتوتر والتأزم النفسي.
[/size]

طيب ليش ما يكتب زوجتي وخلص

والله مابعرف لأنوا ماعندي خبرة بهالموضوع بدك تسألي الأزواج المتعقدة من زوجاتها

ههههه

مشكورة الطير المسافر وابو سام

» أكبر جوال وأصغر جوال وأغلى جوال
» ماهو حق العودة ؟؟
» ماهو الضب
» ماهو الزواح................
» ماهو سر رائحة المطر