قالوا في سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم السلام ..

إن شريعة محمد ستسود العالم لأنها تنسجم مع العقل والحكمة.
((ليف تولستوي-روسيا))

إن البشرية لتفتخر بانتساب رجلٍ كمحمد إليها إذ أنه رغم أميته استطاع قبل بضعة عشر قرناً أن يأتي بتشريع سنكون نحن الأوربيين أسعد ما نكون إذا توصلنا إلى قمته.
((المستشرق د.شبرك-النمسا))

لقد أصبح محمد بالفعل في خلال ما يربو عن العام ما يمكن أن نسميه بالحاكم الروحي والدنيوي للمدينة ويده على الرافعة التي قدّر لها أن تهزّ العالم.
((جين أوستن-بريطانيا))

ليتني عرفت محمداً عن كثب لأتعرف على هذه الذات البدوية التي نبت شخصيتها كل نبي آخر وكل عظيم.
((الكولونيل ليبرتيني-إيطاليا))

اعتنقت الإسلام لأنني وجدته من خلال محمد النبي العربي امتداداً لمسيحيتي.
((المفكر روجيه غارودي-فرنسا))

وإذا حكمنا على العظمة مما كان للعظيم من أثر في الناس قلنا أن محمداً كان أعظم عظماء التاريخ.
((المؤرخ ويل دورانت-بريطانيا))

لوحظ على محمد منذ صباه أنه كان شاباً مفكراً وقد سماه أصحابه الأمين. كان يعرف لنفسه قدرها وكان رجلاً ماضي العزم لا يؤخر عمل اليوم إلى الغد.
((المفكر توماس كارليل –بريطانيا))

اصطبغت شخصية محمد بصبغةٍ تاريخية قد لا تجدها عند أي مؤسس آخر من مؤسسي الديانات الكبرى.
((البرفسور كلد كاهن-استاذ تاريخ الإسلام في جامعتي سترسبورغ وباريس-فرنسا))

كل هذا والمزيد المزيد ولن نوفيك حقك يا رسول الله
بأبي أنت وأمي , روحي فداك يا حبيب الله.