لمن أحبه في لله

هُدُيًة لمَنٍ أحِبُهُ َفٍيً الله

{ إذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلجَنٍة َفٍألزٍمٍَ ~ آلصِلآة}

{وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلغَنٍىٍ َفٍألزٍمٍَ ~آلأسِتِغَفٍآرٍ}

{ وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلمَحِبُهُ َفٍألزٍمٍَ آلأبُتِسِآمَهُ}

{ وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلسِعُآدُهُ َفٍألزٍمٍَ آلَقٍرٍآنٍ}

هُدُيًة لمَنٍ أحِبُهُ َفٍيً الله

{ إذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلجَنٍة َفٍألزٍمٍَ ~ آلصِلآة}

{وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلغَنٍىٍ َفٍألزٍمٍَ ~آلأسِتِغَفٍآرٍ}

{ وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلمَحِبُهُ َفٍألزٍمٍَ آلأبُتِسِآمَهُ}

{ وٍإذِآ گنٍتِ تِرٍيًدُ آلسِعُآدُهُ َفٍألزٍمٍَ آلَقٍرٍآنٍ}

اذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصى{ فيقول يـارب} فتحجب الملآئكة صوته

فيكررها {يـارب} فتحجب الملآئكة صوته {فيكررها يـارب} فتحجب الملآئكة صوته فيكررها فى الرابعة} فيقول اللـه عز وجل {الى متى تحجبون صوت عبدى عنى{ لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى}

سبحانك ياللـه يارحيم ياغـفور ياودود

اذا رفع العبد يديه للسماء وهو عاصى{ فيقول يـارب} فتحجب الملآئكة صوته

فيكررها {يـارب} فتحجب الملآئكة صوته {فيكررها يـارب} فتحجب الملآئكة صوته فيكررها فى الرابعة} فيقول اللـه عز وجل {الى متى تحجبون صوت عبدى عنى{ لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى لبيك عبدى}

سبحانك ياللـه يارحيم ياغـفور ياودود

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

موضوع مميز يجب تسليط الضوء عليه كثيرا
لأن الكثير منا لا يعرف معنا المحبة في الله

و أود أن أضيف ما يلي مما أعجبني

إن التحابب في الله تعالى و الأخوة في دينه من أعظم القربات ، و لها شروط
يلتحق بها المتصاحبون بالمتحابين في الله تعالى ، و بالقيام بحقوقها يتقرب
إلى الله زلفى ، و بالمحافظة عليها تنال الدرجات العلى ، قال تعالى : " و
ألّف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألّفت بين قلوبهم و لكنّ الله
ألّف بينهم " ( الأنفال 63)
قال ابن مسعود رضي الله عنه : هم المتحابون في الله
و في رواية : نزلت في المتحابين في الله (رواه النسائي و الحاكم و قال صحيح)

قال بعضهم :
وأحبب لحبّ الله من كان مؤمنــــا *** و أبغض لبغض الله أهل التّمرّد
وما الدين إلا الحبّ و البغض و الولا *** كذاك البرا من كل غاو و معتدى
قال ابن رجب رحمه الله تعالى :
و من تمام محبة الله ما يحبه و كراهة ما يكرهه ، فمن أحبّ شيئا مما كرهه الله
، أو كره شيئا مما يحبه الله ، لم يكمل توحيده و صدقه في قوله لا إله إلا
الله ، و كان فيه من الشرك الخفي بحسب ما كرهه مما أحبه الله ، و ما أحبه مما
يكرهه الله
و قال ابن القيم رحمه الله :
من أحبّ شيئا سوى الله ، و لم تكن محبته له لله ، و لا لكونه معينا له على
طاعة الله ، عذب به في الدنيا قبل اللقاء كما قيل :
أنت القتيل بكل من أحببته *** فاختر لنفسك في الهوى من تصطفي