قطنا
مرحبا بك في منتديات قطنا الثقافية و العلمية
و نشكر زيارتكم
ولتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
و يرجى الانتباه بادخال الايميل الصحيح لانه عند التسجيل ستصلك رسالة تفعيل رمز الدخول الى بريدك الالكتروني و بعد التفعيل ستتمكن من الدخول بالاسم و كلمة المرور التي ادخلتها
كما ندعوكم لزيارة موقعنا قطنا نت www.qatana.net
قطنا
مرحبا بك في منتديات قطنا الثقافية و العلمية
و نشكر زيارتكم
ولتتمكن من الإستمتاع بكافة ما يوفره لك هذا المنتدى من خصائص, يجب عليك أن تسجل الدخول الى حسابك في المنتدى. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه.
و يرجى الانتباه بادخال الايميل الصحيح لانه عند التسجيل ستصلك رسالة تفعيل رمز الدخول الى بريدك الالكتروني و بعد التفعيل ستتمكن من الدخول بالاسم و كلمة المرور التي ادخلتها
كما ندعوكم لزيارة موقعنا قطنا نت www.qatana.net
قطنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
قطنا

منتدى مدينة قطنا
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
"وقـل اعمـلوا فسـيرى الله عـملكم ورسـوله والمؤمنـون"    

 

 «نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء.

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الطير المسافر
المشرفة العامة
المشرفة العامة
الطير المسافر


المزاج : «نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء. 44
المشرفة المتميزة
انثى
عدد المساهمات : 10067
نقاط : 13123
تاريخ التسجيل : 17/11/2009
مكان الإقامة : قلوب المحبيين
المزاج : فايقة ورايقة
نشاط و تواجد

«نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء. Empty
مُساهمةموضوع: «نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء.   «نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء. Emptyالثلاثاء مارس 13, 2012 6:42 am


«نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء. 04





«نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء.
«نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء. Mdbscom-7b48838ea2


حذرت "د. هدى مطر الهذلي" - أخصائية الفلسفة في التربية -

من التمييز بين الأبناء ذكوراً أو إناثاً، أو بين الإخوة عموماً، معتبرة
ذلك بمثابة النار المتقدة تحت الرماد، وقالت: إن الآباء يقعون بذلك الخطأ
الفادح من دون قصد، حيث يراعون ويفضلون أحد الأبناء عن الآخر لأسباب
عديدة، منها صغر السن وحاجة الابن للرعاية بصورة أكبر ونوع الجنس، ذاكرةً
أن التفرقة تظهر بأشكال مختلفة منها المادية، أو
المعنوية مثل تلبية رغباته، الاختلاف في الاهتمام، أو في المداعبة، أو
العطف والحنان، أو حتى في تقبيلهم، أو في التأديب، مشيرةً إلى أنه قد
يتعرض أحد الأبناء للعقاب البدني جراء خطأ بسيط ارتكبه، بينما يتم التسامح
مع الآخر، مؤكدةً أن بعض الآباء يعتقد أن المسئول الأكبر عن التمييز بين
الأبناء هم الأبناء أنفسهم، وذلك راجع إلى اختلاف طباعهم وحسن التصرف
واللباقة في التعامل مع الوالدين.



وأوضحت أن ما جاء على لسان "د. القرضاوي" من وجوب المساواة بين الأبناء في حديثه

:
"حتى يكونوا له في البر سواء، ويحرم عليه أن يؤثر بعضهم بمنحة أو عطاء
بغير مسوغ ولا حاجة، فيوغر صدور الآخرين، ويوقد بينهم نار العداوة
والبغضاء، والأم والأب في ذلك سواء"، مذكراً بقوله صلى الله عليه وسلم:
"اعدلوا بين أبنائكم اعدلوا بين أبنائكم اعدلوا بين أبنائكم".


وأوضحت أن "د. فيصل الغريب" المستشار وخبير الاتصال البشري الاستراتيجي-

أكد
أن التفرقة بين الأبناء تعود إلى المستوى الفكري لدى الآباء، وكذلك
لوجود قواسم مشتركة بين أحد الأبناء مع أحد الوالدين أو كليهما، ما يحدث
نوعاً من الانسجام والتآلف، معتبراً التفرقة بين الأبناء ليست عملاً
واعياً بالدرجة الأولى، أي أن المفرق بين أبنائه يدرك بأنه يرتكب خطأ،
إلاّ أنه لا يعي مصدر السلوك الذي هو عبارة عن إستراتيجية تركيب دماغي
لصورة وهيئة الابن المقرب وأخرى للابن غير المقرب، فقد يحب أحد الوالدين
الطفل الذي يشبهه في صفاته الشكلية أو الحركية، في حين سيشعر بنفور من
الطفل الذي يشبه قريبه الذي لا تربطه به علاقة طيبة، فيوقع العذاب النفسي
والجسدي على طفله، مبيناً أن هناك تأثير آخر للبرامج العقلية العليا التي
تعتمد على طبيعة الأداء في الشخص وتحدد نمطه السلوكي.


واستكملت "د. هدى" حديثها ناقلةً ما أكده "د. سيد صبحي" أستاذ الصحة النفسية بجامعة عين شمس،

على
أن شعور الطفل بعدم الأمان بين والديه يؤدي إلى إحساسه المستمر بالقلق
والرغبة في حماية نفسه من التمييز، بل ويحاول ترجمة الكبت النفسي والشعور
بفقدان الاطمئنان إلى سلوك يراوح بين الانطوائية والعزلة أو التمرد
والانطلاق والبحث عن مجتمعات أخرى يجد فيها حريته وشعوره بالاطمئنان،
وعادةً ما يكون مجتمع أصدقاء السوء الذين يأخذون به إلى الانحراف بمختلف
أشكاله، وتأصيل عادات مذمومة كالكذب والعقوق والاحتيال، ويرتبط هذا بمشاعر
عدائية ضد الأب أو الأم، إلى جانب أن الأولاد المدللين عادةً ما تفسدهم
كثرة الحنان وعدم المسؤولية، مضيفةً أنه يرى "د. حامد زهران" العميد الأسبق
لكلية التربية بجامعة عين شمس، في التحليل التربوي للقضية أموراً أخطر من
المتوقع، حيث يعتبر التفرقة بين الأبناء المسئول الأول عن السلوك
الإجرامي ابتداءً من العصيان إلى القتل.


وأوضحت "د. هدى"

أنه
أثبت الباحثون أن تأثير تفضيل الأم لأحد أطفالها في مرحلة الطفولة يستمر
لاحقاً، حيث سيشكو أولادها جميعاً ومن بينهم المفضل من عوارض، حتى وإن مضت
سنوات على إقامتهم خارج منزل العائلة، بل وحتى تأسيسهم أسرا جديدة،
داعيةً إلى ضرورة وعي الآباء بأهمية بث روح التعاون والمحبة بين الأطفال،
وتكليفهم بمهام جماعية من شأنها خلق التعاون، إضافةً إلى عدم ذكر السلبيات
في الطفل وتجريحه أمام أشقائه عند فعله الخطأ، بل ومناقشة ذلك معه على
انفراد، والأهم من ذلك كله تطبيق التعليمات على الجميع سواء كان ذلك
ثواباً أو عقاباً، مشددةً على ضرورة إعطاء البنت حقها في الدفاع عن نفسها
أمام أخيها، وإظهار قدراتها وتشجيعها، وعدم إهمالها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اليمامة
المشرفة العامة
المشرفة العامة
اليمامة


المزاج : «نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء. 37
الوسام الذهبي
انثى
عدد المساهمات : 5058
نقاط : 6019
تاريخ الميلاد : 27/01/1976
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
مكان الإقامة : الرياض

«نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء. Empty
مُساهمةموضوع: رد: «نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء.   «نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء. Emptyالأحد مارس 18, 2012 6:19 am

«نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء. 431206

«نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء. 540623
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
«نارٌ تحت الرماد»! هي التفرقة بين الأبناء.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ، أسلوب حديث في تربية الأبناء ...
» 30 وسيلة لتربية الأبناء
» فن ادارة الشجار بين الأبناء
»  أخطاؤنا في الحوار مع الأبناء
» ملاحظة ملفتة من الأبناء الى الآباء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قطنا :: منتديات الأسرة :: عالم الأطفال-
انتقل الى: