الشيخ عبد الله الغلاييني

الشيخ عبد الله الغلاييني
1924-2006
بقلم مجد مكي
هو مفتي قطنا الشيخ عبد الله بن مفتي قطنا الشيخ إبراهيم بن محمد خير بن إبراهيم الغلاييني.

ولد سنة 1924م، ونشأ في كنف والده العلامة الرباني الشيخ إبراهيم وقرأ عليه القرآن حفظاً وتجويداً بين العاشرة والخامسة عشرة،
درس الابتدائية، والتحق بمعهد الجمعية الغراء، ومن أهم شيوخه فيه:
الشيخ عبدالرحمن الطيبي ( التوحيد) , والشيخ خالد انخل ( لغة وخطابة) , والشيخ نايف العباس ( الفرائض) والشيخ عبدالرؤوف أبو طوق (السيرة النبوية).
ثم انتسب إلى معهد التوجيه الإسلامي بإدارة الشيخ حسن حبنكة, ونال منه شهادة مصدَّقة سنة 1949, وتخرَّج معه الأستاذ الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي.

وفي مقدمة شيوخه في معهد التوجيه الشيخ حسن حبنكة( في التفسير في كتاب الكشاف)، والشيخ حسين الخطاب ( في التجويد وعلوم القرآن )، والشيخ عبد الرحمن حبنكة (في الفقه والأدب وعلم العروض)، والشيخ مصطفى الخن (في اللغة العربية )، والشيخ محمد الحموي الكسواني (في المنطق وبلاغة)، والشيخ نعيم شقير ( في التوحيد).
وأخذ عن والده الطريق النقشبندي مع الإرشاد العام.
تولى الفتوى في مرض أبيه في قطنا سنة1957، ثم انتخب لها في العام نفسه في 12/1 بقرار رئيس مجلس الوزراء صبري العسلي قبل وفاة أبيه بستة أشهر.
وكان قد أضيفت إليه وظيفة رئاسة شعبة قطنا عام 1970, وكان يقيم دورات لطلاب العلم في مبادئ العلوم والفقه واللغة .
عين خطيباً وإماماً في جامع قوبان في حي السمانة في سوق ساروجة , ثم انتقل إلى جامع الزهراء في المزه (عند أول بنائه في القبو ) سنة 1958 حتى عام 1970 حيث قدم استقالته ثم أعيد من قبل وزير الأوقاف الشيخ عبد الستار السيد حتى عام 1975 ليخطب في جامع ذي الكفل حتى استقال بعدها .

توفي الشيخ عبد الله الغلاييني رحمه الله صباح يوم السبت الموافق 19/11/1427هـ وصُلي عليه بجامع الشيخ عبد الكريم الرفاعي في دوار كفر سوسه،بعد صلاة العصر .
وأمَّ الصلاة أبنه الدكتور توفيق، ودُفن في مقبرة باب الصغير بجوار مقام والده.
رحمه الله وغفر له.

ِالمصدر: غرر الشام: للشيخ عبد العزيز الخطيب، بتصرف.

الشيخ أبو الخير الميداني + الشيخ إبراهيم الغلاييني + الشيخ مكي الكتاني + الشيخ عبد العزيز عيون السود رحمهم الله تعالى جميعاً

منقول

هو الشيخ إبراهيم بن محمد خير الغلاييني مفتي قطنا وإمامها وخطيبها. ولد سنة 1300 هـ = 1882 في دمشق وأخذ عن عدد من علماء دمشق منهم الشيخ الشريف المحدث الشهير بدر الدين الحسني رضي الله عنه. توفي بدمشق سنة 1377 هـ = 1958 ودفن قرب شيخه الشيخ بدر الدين الحسني في مقبرة الباب الصغير.

مشكوووووووووور
مشكوووووووووووووووور
مشكوووووووووووووووووووووور
مشكوووووووووووووووووووووور
مشكوووووووووووووووور
مشكووووووووووور

مشكورة على هالمعلومات وياريت تكتبوا عن الشيخ محي الدين

القادري لانه من مشايخ قطنا

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

شكرا على مرورك

وطبعا الشيخ محي الدين القادري الله يرحمه

من المشايخ الكبار و المعروفين لدى الصغير و الكبير

ونتمنى إذا حدا عندوا أي معلومات أنه يفيدنا فيها و طبعا بدورنا نحنا رح نحاول ان شاء الله

مشكور

بارك الله بكم
ولكل من قدم اي معلومه عن
شيوخنا الافاضل الكرام
نفعنا الله ببركتهم
لكم الف الف شكر

جزاك
الله خير جزاء
الله
لا يحرمنا
من جديدك و مشاركاتك المميزة

نورتو
هلا فيكون
الله يرحم علماااء الاسلااام

رحم الله مشايخنا وعلمائنا

بارك الله فيك ما على المعلومات القيمة

ا

نورتي اليمامة

رحمة الله عليه

من خيرة المشايخ الأفاضل له بصمات جليلة

مشكورين على هالمعلومات وياريت تزودونا عن الشيخ محي الدين القادري والشيح حسن الراعي

رحم الله مشايخنا الكرام وشكرا على هذه اللمحة عن شيخنا الفاضل jocolor

url=http://www.rofof.com] الشيخ عبد الله الغلاييني 03awsgu23

[/url]

رحم الله الشيخ العلامة ابراهيم الغلاييني وولده الشيخعبد الله مفتي قطنا والعلامة والمربي الشيخ محي الدين القادري

الله يرحمهم اجمعين ويرحم كل اموات المسلمين امين

اي والله
الله يرحمه

شكرا على هل معلومات

ذات يوم... ضاقت بي الدنيا وأحسست أنفاسي تتقطع لا تريد الخروج.. لما رأيت شاباً وفتاة.. جالسين في أحد شوارع الشام.. بمنظر لا أستطيع وصفه إلا بأنه غير محتشم.. وكانت المصيبة الكبرى.. أن الفتاة تلبس على رأسها شيئاً يسمونه الحجاب.... كان ذلك في سنة 1999 ركبت الحافلة وأطرقت عائداً إلى قطنا... ولكن الصورة لم تتنازل عن تشبثها بمخيلتي.... وكانت تنازع سكناتي وتبدأ باغتيال الراحة من بالي..... عدت فوراً إلى بيتي في المعرة... واستقبلني السرير بحفاوة فعانقته وأرخيت عليه همومي ولكنه لم يتحمل ما رويته له... فأيقظني على وقع صوت الله أكبر... أذان الفجر.. من صبيحة يوم الجمعة.. فانتفضت واقفاً وعزمت الخروج إلى الصلاة في جامع الشيخ الغلاييني.. ولما وصلت سمعت صوت رجل عجوز يصلي بهمهمته التي يعرفها كل من سكن في بلدتي الحبيبة.. أجل لقد كان الشيخ عبد الله يصلي بالناس يومها.. وكان في أواخر قطاف أيامه.. رحمه الله... شربت من فيوض الخشوع على يدي الشيخ حتى فرغ.. وانتظرته حتى انصرفت الناس من حوله.. ثم أقبلت إليه وقبلت يده.. وأخبرته ما لاقاني من هم أمس.... فابتسم رحمه الله ووضع يده على صدري.. وقال توجه بنا إلى القبلة.. وأخذنا هو يدعو.. ودمعاتي تعلن الخضوع... والتذلل الرقيق بين يدي الله الرحيم.. فما كان من القلب إلا أن خشع فاستقرت أركانه وأخذ الهم ينزاح شيئاً فشيئاً حتى بدأت أشعر بلذه في قلبي وعلى أطراف لساني.. وامتزجت تلك اللذة بملوحة الدمعات التي جرت على خدي تريد تقبيل شفاهي..... ..........
التفت إلي بعدها رحمه الله وأخبرني أن أواظب على الذكر والتقرب من الله. ثم أخذ يدي وشد عليها.. فأحسست بدفق حنانه وكأن عيناه تقولان لا تبتأس بما كانو يصنعون..... وعلمني دعاءً أحب أن أشارككم به..." اللهم صل على سيدنا محمد الفاتح لما أغلق.. الخاتم لما سبق.. ناصر الحق بالحق.. والهادي إلى صراتك المستقيم.. وعلى آله حق قدره ومقداره العظيم." رحم الله شيخنا الحبيب.. كم ذرف قلبي من عبرات عندما سمعت بموته.. ولكنني كنت يومها مسافراً إلى السعودية... أحسست عندها أن قنديل العلم الأخير في قطنا قد سافر عبر بحر المجهول... عسى أن يجمعنا الله به.. يوم الدين فإني أشهد الله تعالى أني أحببته منذ كنت في روضة الجامع.. وعشقته لما كان يخرج إلينا وبيده العصا حتى يؤدبنا لأننا كنا نركض في صحن الجامع يومها... لا أستطيع أن أنسى بسمته التي تتعانق بمحبة مع وجهه المضيء... رحمه الله تعالى.. وجعلنا على دربه سائرين.....

آمين يا رب العالمين

الشيخ عبد الله الغلاييني 42buw3fg5npx

شكرا لك أخي العزيز

و بارك الله فيك

و رحم الله مشايخنا جميعا

و جميع موتانا و موتى المسلمين

ما أجملها من أيام في روضة الجامع

رحمه الله تعالى وشكر الله لك على هذه الاضافة

» جامع الشيخ ابراهيم الغلاييني رحمه الله
» الشيخ زايد رحمه الله
» أبو عيد حسين الشيخ إلى رحمة الله
» وفاة الحاجة ام مصطفى الشيخ... رحمها الله
» [ الجلوس في مجالس فيها منكر ] الشيخ العلامة ابن عثيمين - رحمه الله تعالى -